غلاف القصة الثانية من قصص (الغربان البيضاء)... بعنوان (رائحة العبث).

نبذة عن القصة: هل استنشقت يوماً رائحة ما فأثارت لديك فيضاً من الذكريات؟ ماذا إن أخبرتك أنه يتمكن التلاعب بذكرياتك عبر ذاكرتك الشمّية؟ اكتشف مع أبطال هذه القصة كيف يمكن لبعض الروائح أن تصبح قاتلة!

اقتباسات من القصة: "لم أحادث ابنى منذ قرابة الأسبوع، لا أدرى أين هو. هاتفه مغلق ولم يره أياً من أقرانه. أحدق بصوره العابثة معى ومع أمه. يقولون أنه هرب، لكننى لا أصدقهم. أنظر إلى طرقات المنزل العديدة وأتخيله يجرى بمرح خلالها. يقولون أنه قَتَل، لكننى لم أربه على العنف أبداً! ابنى طفل مثالى، يحسدنى عليه كافة من يرونه. أيعقل أن يكون هناك جانباً من شخصيته لم أره مسبقاً؟! إنه فى السادسة عشر من عمره! كم جانباً سيكون لشخصيته؟!".

اعرف أكتر عن (الغربان البيضاء) وبقية القصص بمتابعة بوستاتنا اللى جاية وشاركنا برأيك في الغلاف...
#الغربان_البيضاء
#أحمد_حسام_ياقوت #مجموعة_قصصية #أكشن #أبناء_الشمس #عقلك_هو_سلاحك_الوحيد #مصر #رواية #خيال_علمى #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب
#ahmad_hossam_yakout #SonsoftheSun #scifi #novel #white_crows #stories_collection #ai #aiart #midjourney #midjourneyai #midjourneyaiart ​​​​​​​